About التشوهات المعرفية
About التشوهات المعرفية
Blog Article
في هذا المقال سنساعدك على التعرف على التشوهات المعرفية.
أولاً: تحديد الخبرة أو الموقف الضاغط المرتبط بالحالة النفسية.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
وتعتبر هذه التشوهات شائعة جداً وتحدث في مختلف المجالات الحياتية، مثل الإدراك والذاكرة والتفكير واتخاذ القرارات.
يقيس هذا النوع من الناس قيمته من خلال مقارنة أنفسهم بالآخرين ، بحيث إذا فسروا أن الأشخاص من حولهم "متفوقون" عليهم ؛ سيشعرون بعدم الارتياح والإحباط والحزن.
الشعور بالذنب: يشبه التخصيص ، ولكنه يشير هنا تحديدًا إلى حقيقة أن الشخص يشعر بالذنب تجاه الأشياء التي تسبب فيها الآخرون بالفعل ؛ أو العكس ، أي إلقاء اللوم على الآخرين عندما تسببت في ذلك.
يتميز هذا التشوه المعرفي بمحاولة إثبات الشخص لصحة أفعاله أو أفكاره، مع إعطاء الأولوية لمصلحته الشخصية على حساب مصالح أو مشاعر الآخرين.
نموذجًا للاضطرابات العقلية المختلفة ، فإن الشخص الذي يقدم تشوهات معرفية يشوه الواقع بدرجة أكبر أو أقل.
في نهاية المطاف، تقوم تجاربنا وتحدياتنا بتحديد من نكون، وإذا تمكنا من فهم وتجاوز التشوهات المعرفية، فإننا سنمضي قدمًا نحو مستقبل يتسم بالنمو الشخصي والتفاعل الإيجابي مع العالم المعرفي الذي نعيش فيه.
وهذا ما يؤدي إلى القلة في تقدير الذات في المستقبل وذلك مايتراكم عليه مصطلح التشوهات المعرفيه أو اخطاء التفكير
يعتقد الشخص أنَّه يستطيع تغيير الآخرين ليتناسبوا مع أفكاره ومعتقداته من خلال الضغط عليهم أو التملُّق إليهم؛ فمثلاً يحدث ذلك عادةً في العلاقات العاطفية؛ إذ يسعى أحد الأطراف إلى تغيير صفة يراها سلبية في الطرف الآخر لأنَّه يعتقد أنَّ علاقتهما سوف تكون سعيدة أكثر إن حصل التغيير المطلوب، على الرغم من أنَّ هذه الصفة التي يعتقد بأنَّها نور سلبية قد تكون ثانوية وغير هامة لاستقرار العلاقة العاطفية واستمرارها، ومن ثم قد يتسبب ذلك بفشل العلاقة.
وضع العلامات والتعميم الزائد: يتضمن التصنيف ربط تسميات سلبية بالنفس أو بالآخرين بناءً على أدلة محدودة، بينما يتضمن الإفراط في التعميم استخلاص استنتاجات سلبية واسعة النطاق من أحداث محددة.
فيما ينطوي التصنيف الخاطئ على وصف حدث مع لغة لها دلالة قوية على تقييم الشخص نور الامارات لهذا الحدث.
وفقًا لبيرنز، تعتبر عبارات “يجب” و”ينبغي” سلبية لأنها تجعل الشخص يشعر بالذنب والانزعاج من نفسه. ويذكر أيضًا كيف يمكن لهذا النوع من التفكير أن يؤدي إلى أفكار متمردة؛ بسبب محاولة إجبار النفس على القيام بشيء ما باستخدام “يجب” قد تجعل المرء يرغب في العكس تمامًا.